تجربتي في تعلم لغة جديدة - An Overview
تجربتي في تعلم لغة جديدة - An Overview
Blog Article
كما أنني تمكنت بعد ذلك من معرفة أساسيات الترجمة، وترجمت العديد من المقالات العلمية للغة العربية وتبسيطها للقراء وساعدت على نشر المعرفة. أيْ إنّ هذا التطبيق كان بمثابة الكنز الذي لم ينضب إلى الآن ولم أكفّ عن قطف ثماره بعد.
تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت بنفسي في المنزل دون حضور دورات لتعلم اللغة الإنجليزية سواء أونلاين أو في مراكز محددة، ومن الجدير بالذكر أن تعلم اللغات بشكل عام هو شيء مفيد وممتع للبعض ومع الوقت سوف يُصبح ضرورة، وفي المجتمعات ومع التقدم التكنولوجي والتقني أصبح هذا ليس بالأمر الصعب فهناك الكثير من الموارد التي يمكن استخدامها للوصول إلى الهدف، ومن خلال موقع المرجع سنتعرف على هذه الموارد مع العلم أنها جميعًا متوفرة وليس عليك دفع مبالغ مالية طائلة للحصول عليها.
يُعدّ الاستماع الجيد والصحيح بداية الطريق للتأقلم مع باقي أجزاء تعلم اللغة ألا وهي الكتابة فيمكنك الالتزام بكتابة نصف صفحة يوميًا لتصف فيها يومك باللغة الإنجليزية.
في الختام أتمنى أن تجدوا من تجربتي المتواضعة ما يفيدكم فتعلم اللغة الإنجليزية أصبح أسهل مما تتوقع، لكن يحتاج بعض الصبر والمواظبة.
، ومنذ تلك اللحظة لم أترك القلم من يدي وأتقنت الإنجليزية قراءة وكتابة وتحدثًا حتى أصبح خطي في اللغة العربية والإنجليزية كخط أساتذة الجامعة والأطباء.
ببساطة لأن الحديث يتكون من الجمل المفهومة “القادرة على توصيل المعنى” وليس الكلمات،، فلا معنى للكلمات إذا لم تكن قادرًا على توظيفها في جمل للتعبير عن ذاتك وعن أفكارك
ومن خلال تجربتي المتواضعة سوف أضع كل مصدر منها مع نور الامارات شرحه بالتفصيل.
وقتها أتعرفون ماذا حدث .. لم أستطع الإجابة علي سؤالها وشعرت بدون مبالغة أن جهودي الشاقة علي مدار سنوات قد ذهبت أدراج الرياح؛ لهذا قررت أن أحمي لغتي عن طريق إدخال عادة جديدة لحياتي تحولت فيما بعد لمهنة مارستها بشغف ،وهي عادة “الترجمة”، فأصبحت أترجم الأخبار من وكالات الأنباء وأكتب أبحاثًا علمية لأصدقائي في جامعتي كامبريدج وبوسطن،كي أحتفظ بكنزي الثمين وألا أفقد عالمي الساحر الذي دخلته بفضل لغتي الجديدة.
ولمشاهدة تطبيق عملي للتمرين تفضل فيديو يشرحه على منصة اليوتيوب:
تجربتي في تعلم لغة جديدة: رحلة إلى عالم الكلمات والتواصل
أنا خريجة لغات وترجمة وحالياً محاضرة وأدرّس لغات في جامعة فرايبورغ بألمانيا.. الحمدالله أتكلم ٤ لغات غير العربية طبعاً.. وكلهم ماكانوا لغتي الأم فأنا تعلمتهم ما اكتسبتهم أي: تعملت اللغات وأنا كبيرة بينما اكتساب اللغة للأطفال هي عملية تلقائية وهم غير مدركيين للقواعد والتراكيب النحوية.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
كن قارئ زد واحصل على محتوى مخصص لك ولاهتماماتك عبر التسجيل مجاناً.
يُمكنك إضافتي لو شئت، هذا حسابي (هذا ليس رابط إحالة ولن أربح عن طريقه شيئًا)